عادات سيئه وعادات مفيده
صفحة 1 من اصل 1
عادات سيئه وعادات مفيده
شرب الشاى بعد الطعام
المعروف أن الشاى يحتوى على مادة العفصين وهذه تعمل على منع إمتصاص الحديد من قبل الأمعاء، الأمر الذى يؤدى إلى حرمان الجسم منه، وبالتالى يمكن أن يعرض للإصابة بفقر الدم.
لا شك أن الشاى مفيد على أكثر من صعيد ولكن يجب الحذر من المبالغه في شربه، فعندها تتغلب سيئاته على حسناته.يستحسن شرب الشاى خارج أوقات الطعام، أما عن الكميه فتتراوح بين كوبين إلى ثلاثة أكواب في اليوم ولا أكثر.
حياة الخمول والكسل
إن الحياة الهادئة الساكنة التى لا يتخللها أي نشاط رياضى تعتبر بمثابة دعوه مفتوحة لإستيطان العديد من المشاكل الصحية التى لا ترحم؛ فليس بالضروره أن يمارس الشخص رياضه عنيفه، بل إن الرياضه مهما كانت بسيطه فهى تنعش الجسد وتبعد عنه شبح الأمراض، ولا يوجد أسهل من رياضة المشى.
تكرار إستعمال زيت القلى
إن قلى الزيت لمرات عديده يساهم في أكسدته وبالتالى إطلاق العقال لمركبات ضارة بالجسم، خصوصاً للشرايين، لا بل هناك أبحاث أشارت إلى دور تلك المركبات في إثارة السرطان,لذلك فإن أفضل شئ يمكن فعله هو رمى الزيت بعد القلى فيه مره واحده ,أيضاً هناك من يحاول إضافة زيت جديد للزيت القديم وهذه المحاوله تشبه المثل القائل بـ " صب الزيت على النار".
إضافة الملح إلى اللحم قبل الشواء
إن هذا السلوك سيئ للغاية لأن الملح يعمل على إمتصاص الماء من اللحم وهذا يقود إلى إستنزاف المعادن والفيتامينات الموجوده فيه خصوصاً معدن الحديد ,لذلك يجب أن يشوى اللحم أولاً ثم بعد ذلك يضاف إليه الملح.
المبالغه فى رش الطعام بالبهارات والفلفل والمواد الحريفه
فهذه ستؤدي عاجلاً أم آجلاً إلى إثارة وتخريش الغشاء المخاطى المبطن للمعده والأمعاء فيصبح أكثر عرضة للإلتهابات والتقرحات التى تترك وراءها إضطرابات عضويه ووظيفيه.
كثرة إدخال الطعام إلى البراد وإخراجه منه
إن هذا التصرف يفتح الباب وسيعاً أمام الجراثيم الضاره التى تستيقظ من غفوتها مستغله الثغرات في القروقات الحرارية بين جو البراد والجو الخارجى له، فتتكاثر وتنمو وتطلق سمومها اللاذعة، وإن الأطعمه المحفوظه والمعلبه هى الأكثر تأثراً من هنا يجب إستهلاكها بأقصى سرعه وعدم حفظها طويلاً.
طهي الطعام على حراره عاليه
أن هذا الإجراء يسهم في تفكيك الطعام ويعمل على تخريب الأنزيمات والفيتامينات الموجوده فيه عدا هذا فأن طهي الطعم بحرارة عاليه يعود إلى تشكل مركبات غريبه أقل ما يقال عنها أنها مريبه.
إحتواء وجبة الطعام على أغذيه تنتمى إلى مجموعه واحده
فمثلاً إن الوجبه التى تشتمل على الخبز والأرز والبطاطس والمكرونه وغيرها فهذه وجبه غير متوازنه وناقصة. لذلك فإن تلوين الوجبه بأطعمه تنتمى إلى مجموعات مختلفه من الغذاء أمر ضرورى لتأمين إحتياجات الجسم بما يلزمه من فيتامينات ومعادن وبروتينات ودهون وسكريات.
وضع اللحم المجمد في الماء الحار فوراً
أن هذا من شأنه أن يدمر الفيتامينات ولتحاشى هذا الأمر يجب فك الجليد عن اللحم تدريجياً.
الإكثار من تناول المخللات قبل الطعام وأثنائه
المبالغة فى شحن الجسم بأضعاف أضعاف ما يحتاجه من الملحيكون ناتج عنه الشرارة التى تؤدى لأمراض عده لعل أهمها وأشهرها إرتفاع الضغط الشريانى.
شرب الماء بكثرة خلال الوجبات
أنه لمن الخطأ شرب كميات كبيره من الماء مع الطعام، فهذا سيمدد من العصارات الهضميه فتصبح أقل مقدره على هضم الغذاء فيتنج عن ذلك التخمر وما ينطلق عنها من غازات تسبب النفخات.
الإكثار من المشروبات والمرطبات المحلاه
مثل هذه المشروبات تحمل معها كميات من السكاكر التى لا يضعها الإنسان في الحسبان، فتؤدى مع مرور الوقت إلى الإصابه بالبدانه.
الإكثار من السكريات والحلويات
هناك خطران يترتبان عن هذه الأغذية هما تسوس الأسنان والبدانة.
شرب القهوه بكثره ومزج الحليب بها
أن شرب القهوه باعتدال أمر مفيد، فهى منعشه للقلب ومنبهه للجهاز العصبى ومحفزه للنشاط الذهنى ومدره للبول كما أنها تشجع على الهضم ومسكنه بعض الشئ. أما الإستهتار في شرب القهوه فينتج عنه إضرابات شتى كالخفقان والعصبيه والأرق إضافة إلى الإضرابات الهضميه .أما بالنسبة إلى خلط الحليب مع القهوه فينصح بالإبتعاد عنه لأن الكافيين سيتحد مع مادة الـ كازائين الموجوده في الحليب مشكلاً مزيجاً يصعب هضمه وعبوره عبر المعده والأمعاء.
تمنياتى للجميع بالصحه الجيده
المعروف أن الشاى يحتوى على مادة العفصين وهذه تعمل على منع إمتصاص الحديد من قبل الأمعاء، الأمر الذى يؤدى إلى حرمان الجسم منه، وبالتالى يمكن أن يعرض للإصابة بفقر الدم.
لا شك أن الشاى مفيد على أكثر من صعيد ولكن يجب الحذر من المبالغه في شربه، فعندها تتغلب سيئاته على حسناته.يستحسن شرب الشاى خارج أوقات الطعام، أما عن الكميه فتتراوح بين كوبين إلى ثلاثة أكواب في اليوم ولا أكثر.
حياة الخمول والكسل
إن الحياة الهادئة الساكنة التى لا يتخللها أي نشاط رياضى تعتبر بمثابة دعوه مفتوحة لإستيطان العديد من المشاكل الصحية التى لا ترحم؛ فليس بالضروره أن يمارس الشخص رياضه عنيفه، بل إن الرياضه مهما كانت بسيطه فهى تنعش الجسد وتبعد عنه شبح الأمراض، ولا يوجد أسهل من رياضة المشى.
تكرار إستعمال زيت القلى
إن قلى الزيت لمرات عديده يساهم في أكسدته وبالتالى إطلاق العقال لمركبات ضارة بالجسم، خصوصاً للشرايين، لا بل هناك أبحاث أشارت إلى دور تلك المركبات في إثارة السرطان,لذلك فإن أفضل شئ يمكن فعله هو رمى الزيت بعد القلى فيه مره واحده ,أيضاً هناك من يحاول إضافة زيت جديد للزيت القديم وهذه المحاوله تشبه المثل القائل بـ " صب الزيت على النار".
إضافة الملح إلى اللحم قبل الشواء
إن هذا السلوك سيئ للغاية لأن الملح يعمل على إمتصاص الماء من اللحم وهذا يقود إلى إستنزاف المعادن والفيتامينات الموجوده فيه خصوصاً معدن الحديد ,لذلك يجب أن يشوى اللحم أولاً ثم بعد ذلك يضاف إليه الملح.
المبالغه فى رش الطعام بالبهارات والفلفل والمواد الحريفه
فهذه ستؤدي عاجلاً أم آجلاً إلى إثارة وتخريش الغشاء المخاطى المبطن للمعده والأمعاء فيصبح أكثر عرضة للإلتهابات والتقرحات التى تترك وراءها إضطرابات عضويه ووظيفيه.
كثرة إدخال الطعام إلى البراد وإخراجه منه
إن هذا التصرف يفتح الباب وسيعاً أمام الجراثيم الضاره التى تستيقظ من غفوتها مستغله الثغرات في القروقات الحرارية بين جو البراد والجو الخارجى له، فتتكاثر وتنمو وتطلق سمومها اللاذعة، وإن الأطعمه المحفوظه والمعلبه هى الأكثر تأثراً من هنا يجب إستهلاكها بأقصى سرعه وعدم حفظها طويلاً.
طهي الطعام على حراره عاليه
أن هذا الإجراء يسهم في تفكيك الطعام ويعمل على تخريب الأنزيمات والفيتامينات الموجوده فيه عدا هذا فأن طهي الطعم بحرارة عاليه يعود إلى تشكل مركبات غريبه أقل ما يقال عنها أنها مريبه.
إحتواء وجبة الطعام على أغذيه تنتمى إلى مجموعه واحده
فمثلاً إن الوجبه التى تشتمل على الخبز والأرز والبطاطس والمكرونه وغيرها فهذه وجبه غير متوازنه وناقصة. لذلك فإن تلوين الوجبه بأطعمه تنتمى إلى مجموعات مختلفه من الغذاء أمر ضرورى لتأمين إحتياجات الجسم بما يلزمه من فيتامينات ومعادن وبروتينات ودهون وسكريات.
وضع اللحم المجمد في الماء الحار فوراً
أن هذا من شأنه أن يدمر الفيتامينات ولتحاشى هذا الأمر يجب فك الجليد عن اللحم تدريجياً.
الإكثار من تناول المخللات قبل الطعام وأثنائه
المبالغة فى شحن الجسم بأضعاف أضعاف ما يحتاجه من الملحيكون ناتج عنه الشرارة التى تؤدى لأمراض عده لعل أهمها وأشهرها إرتفاع الضغط الشريانى.
شرب الماء بكثرة خلال الوجبات
أنه لمن الخطأ شرب كميات كبيره من الماء مع الطعام، فهذا سيمدد من العصارات الهضميه فتصبح أقل مقدره على هضم الغذاء فيتنج عن ذلك التخمر وما ينطلق عنها من غازات تسبب النفخات.
الإكثار من المشروبات والمرطبات المحلاه
مثل هذه المشروبات تحمل معها كميات من السكاكر التى لا يضعها الإنسان في الحسبان، فتؤدى مع مرور الوقت إلى الإصابه بالبدانه.
الإكثار من السكريات والحلويات
هناك خطران يترتبان عن هذه الأغذية هما تسوس الأسنان والبدانة.
شرب القهوه بكثره ومزج الحليب بها
أن شرب القهوه باعتدال أمر مفيد، فهى منعشه للقلب ومنبهه للجهاز العصبى ومحفزه للنشاط الذهنى ومدره للبول كما أنها تشجع على الهضم ومسكنه بعض الشئ. أما الإستهتار في شرب القهوه فينتج عنه إضرابات شتى كالخفقان والعصبيه والأرق إضافة إلى الإضرابات الهضميه .أما بالنسبة إلى خلط الحليب مع القهوه فينصح بالإبتعاد عنه لأن الكافيين سيتحد مع مادة الـ كازائين الموجوده في الحليب مشكلاً مزيجاً يصعب هضمه وعبوره عبر المعده والأمعاء.
تمنياتى للجميع بالصحه الجيده
shahe- عضو متميز
- عدد الرسائل : 383
العمر : 44
الموقع : الدنيا الفانيه
العمل/الترفيه : عطلانه
المزاج : زى ماهو
تاريخ التسجيل : 23/11/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى